للبحث في الاكاديمية

Search Term:

السبت، 18 ديسمبر 2010

قناة خير أٌمة وبرنامج كلمة لفضيلة الشيخ محمد حسان


سلسلة برنامج كلمة

تقبل الله منـا ومنكم صـــالح الأعمـــال


قنــاة خيـــر أٌمــــة


1- المقدمـــة



2- لفــظ الجـــلالة اللــــــه



3- محــمـــــد




4- القـــــرآن



5- السنــــة



6-الإيمـــــان



7- أمتــــــي



8-الصحابــــــــة


9- الإســـــلام


10- الإحســــان



11- الكبــــــــر


12-السعــــادة

13 -الفتـــــوى



14 - الفتــــــن



15- الرضــــــا



16- القلـــــب


17- بــــــــدر



7-أمتــــــي



8- الصحــابــــة


9- الإســــــــلام


10- الإحســــــــــان



11- الكبــــــــــر


12-السعــــــادة

13 -الفتـــــــوي


14 - الفتــــــــن



15- الرضــــــا



16- الـقــلـــــب


17- بـــــــدر


18- الإستقـــامــــــــــة



19- الغفــلــــــة


20- ليلـــة القـــدر

21- الدعــــــاء

22- التـــوبــة


23- الزكــــــاة


24- الإخـــلاص


25- الريـــــــاء


26- النفـــــــس



27- الرجــــــاء



28- التقـــــــوي



29- الجنـــــــة



30- العيــــــــــد



الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

الحلقة الثانية عشر كلمة (( السعادة ))


الحلقة الثانية عشر 



لبرنامج كلمة لفضيلة الشيخ محمد حسان لشهر رمضان- وكلمة اليوم هي    







((   السعادة     ))



السعادة فهي في لغة العرب ..    



مشتقة من سعد يسعد سعدا او سعادة 






والسعيد ضد الشقي .. وسعد هو المسعود


والمسعود هو الذي اسعده الله عز وجل ..



اما المعني الاصطلاحي ..  للسعادة ..




هي عون الله للعبد والتوفيق له كنيل 


الخيرات في الدنيا


**  من عمل صالحا من ذكرا او انثي 


وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة  **




والحياة الطيبة كما قال ابن عباس هي 


السعادة





اذا



فالحياة الطيبة هي السعادة الحقيقية



**  بل ان كل انسان له مفهومه 


للسعادة فمنهم من سعادته في المال 


ومنهم من سعادته في الدين ومنهم من 


سعادته


ان يرضي ربه ومنهم من سعادته في 



التعلم والتعليم عن الله وعن رسول الله 


صلي الله عليه وسلم ...  فكل شخص له 


مفهومه للسعادة


ونترككم مع الدرس نسأل الله ان 




يجعلنا من اهل السعادة في الدنيا والاخرة 




















الأحد، 21 نوفمبر 2010

الحلقة السادسة لبرنامج كلمة لفضيلة الشيخ محمد حسان لشهر رمضان- كلمة (( الإيمان ))




في هذه الحلقة نتعرف علي







الإيمــــــــــــان



  لغة وهو التصديق


شرعا ...هو قول وعمل قول باللسان وعمل بالجوارح 


والاركان


ولنتابع مع اروع حلقات برنامج كلمة ونسأل الله ان


يصحح لنا ايماننا وان يرزقنا ايمانا يباشر قلوبنا 



انه ولي ذلك والقادر عليه .















لا تنسونا من صالح الدعاء













الثلاثاء، 16 نوفمبر 2010

ملف كامل لأحكام الأضحية

  1.  
فصـل
والأصل في الأضحية أنها مشروعة في حق
 الأحياء كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم وأصحابه يضحون عن أنفسهم



  وأهليهم، وأما ما يظنه بعض العامة من اختصاص الأضحية بالأموات فلا أصل له.  


والأضحية عن الأموات ثلاثة أقسام:


   
الأول: أن يضحي عنهم تبعاً للأحياء مثل أن يضحي الرجل عنه وعن أهل بيته


وينوي بهم الأحياء والأموات، وأصل هذا تضحية النبي صلى الله عليه وسلّم عنه


وعن أهل بيته وفيهم من قد مات من قبل.



الثاني: أن يضحي عن الأموات بمقتضى وصاياهم تنفيذاً لها وأصل هذا قوله تعالى:


{فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَآ إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }.  


الثالث: أن يضحي عن الأموات تبرعاً مستقلين عن الأحياء فهذه جائزة، وقد نص



فقهاء الحنابلة على أن ثوابها يصل إلى الميت وينتفع به قياساً على الصدقة عنه،  


ولكن 



لا نرى أن تخصيص الميت بالأضحية من السنة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلّم لم


يضح عن أحد من أمواته بخصوصه، فلم يضح عن عمه حمزة وهو من أعز أقاربه 



عنده، ولا عن أولاده الذين ماتوا في حياته، وهم ثلاث بنات متزوجات، وثلاثة أبناء 



صغار، ولا عن زوجته خديجة وهي من أحب نسائه إليه، ولم يرد عن أصحابه في



عهده أن أحداً منهم ضحى عن أحد من أمواته.


ونرى أيضاً من الخطأ ما يفعله بعض من الناس يضحون عن الميت أول سنة يموت



  أضحية يسمونها (أضحية الحفرة) ويعتقدون أنه لا يجوز أن يشرك معه في ثوابها 


 أحد، أو يضحون عن أمواتهم تبرعاً، أو بمقتضى وصاياهم ولا يضحون عن



أنفسهم

  


 وأهليهم، ولو علموا أن الرجل إذا ضحى من ماله عن نفسه وأهله شمل أهله



  الأحياء والأموات لما عدلوا عنه إلى عملهم ذلك.








تابع احكام الاضحية عبر هذا الرابط وفيه ملف كامل عن الاضحية وأحكامها 



 

1 ** أحكام الاضحية


*أحكام الأضحية و الذكاة **..لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ

                    
**أحكام الأضحية والذكاة**
لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ



إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان وسلم تسليماً كثيراً.
أما بعد:
فقد كنت كتبت كتاباً في أحكام الأضحية والذكاة مطولاً يقع في 93 صفحة وفيه ذكر بعض الخلاف والمناقشات التي تطول على القارىء، فرأيت أن أكتب تلخيصاً لذلك الكتاب حاذفاً ما لا تدعو الحاجة إليه، زائداً ما تدعو الحاجة إليه.
والله أسأل أن يجعل عملنا في ذلك كله خالصاً لله تعالى، مبيناً لشريعته، نافعاً لنا وللمسلمين إنه جواد كريم.


.الفصل الأول : في تعريف الأضحية وحكمها
الأضحية:ما يذبح من بهيمة الأنعام أيام عيد الأضحى بسبب العيد تقرباً إلى الله عز وجل، وهي من شعائر الإسلام المشروعة بكتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلّم، وإجماع المسلمين.
قال الله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ } وقال تعالى: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}. والنسك الذبح، قاله سعيد بن جبير، وقيل جميع العبادات ومنها الذبح، وهو أشمل. وقال تعالى: {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِّن بَهِيمَةِ الاَْنْعَـمِ فَإِلَـهُكُمْ إِلَـهٌ وَحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُواْ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ }.
وفي صحيح البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «ضحى النبي صلى الله عليه وسلّم بكبشين أملحين ذبحهما بيده وسمى وكبر، وضع رجله على صفاحهما». وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: «أقام النبي صلى الله عليه وسلّم بالمدينة عشر سنين يضحي». رواه أحمد والترمذي، وقال حديث حسن.
وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قسم بين أصحابه ضحايا فصارت لعقبة جذعة فقال: يا رسول الله صارت لي جذعة فقال: «ضح بها» رواه البخاري ومسلم.
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من ذبح بعد الصلاة فقد تم نسكه وأصاب سنة المسلمين». رواه البخاري ومسلم.
فقد ضحى صلى الله عليه وسلّم وضحى أصحابه رضي الله عنهم، وأخبر أن الأضحية سنة المسلمين يعني طريقتهم، ولهذا أجمع المسلمون على مشروعيتها، كما نقله غير واحد من أهل العلم. واختلفوا هل هي سنة مؤكدة، أو واجبة لا يجوز تركها؟
فذهب جمهور العلماء إلى أنها سنة مؤكدة، وهو مذهب الشافعي، ومالك، وأحمد في المشهور عنهما.
وذهب آخرون إلى أنها واجبة، وهو مذهب أبي حنيفة وإحدى الروايتين عن أحمد، واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية وقال: هو أحد القولين في مذهب مالك، أو ظاهر مذهب مالك.
وذبح الأضحية أفضل من الصدقة بثمنها؛ لأن ذلك عمل النبي صلى الله عليه وسلّم والمسلمين معه؛ ولأن الذبح من شعائر الله تعالى، فلو عدل الناس عنه إلى الصدقة لتعطلت تلك الشعيرة. ولو كانت الصدقة بثمن الأضحية أفضل من ذبح الأضحية لبينه النبي صلى الله عليه وسلّم لأمته بقوله أو فعله، لأنه لم يكن يدع بيان الخير للأمة، بل لو كانت الصدقة مساوية للأضحية لبينه أيضاً لأنه أسهل من عناء الأضحية ولم يكن صلى الله عليه وسلّم ليدع بيان الأسهل لأمته مع مساواته للأصعب، ولقد أصاب الناس مجاعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلّم فقال: «من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة في بيته شيء». فلما كان العام المقبل قالوا يا رسول الله نفعل كما فعلنا في العام الماضي فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «كلوا واطعموا وادخروا فإن ذلك العام كان في الناس جهد فأردت أن تعينوا فيها». متفق عليه.
قال ابن القيم رحمه الله: الذبح في موضعه أفضل من الصدقة بثمنه. قال: ولهذا لو تصدق عن دم المتعة والقِرَان بأضعاف أضعاف القيمة لم يقم مقامه وكذلك الأضحية. انتهى كلامه.