1 & سورة البقرة
(2) سورة البقرة - مدنية (آياتها 286)
******************************
ذلك الكتاب :: - القرآن العظيم
لاريب فيه ::-- لاشك في أنه حقّ من عند الله
هدى :::-- هادٍ من الضلالة
للمتقين ::-- الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب
على هدى :: -- على رشاد ونور ويقين
ختم الله ::-- طبع الله
غشاوة ::-- غطاء وستر
يخادعون :: -- يعملون عمل المخادع
مرض :: شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد
خلوا إلى شياطينهم :: انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم
يمدّهم :: يزيدهم أو يمهلهم
طغيانهم :: مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر
يعمهون :: يعمَونَ عن الرُّشد أو يتحيّرون
مثلُهُم :: حالُهُم العجيبة، أو صفتهم
استوقد نارا:: أوقدها
بكمٌ :: خرسٌ عن النّطق بالحق
كصيّبٍ :: الصيّب: المطر النازل أو السحاب
يخطفُ أبصارهم :: يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة
قاموا :: وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين
الأرضَ فراشاً :: بساطاً و وِطاءً للاستقرارِ عليها
السماء بناءً :: سقفا مرفوعاً او كالقُبّةِ المضروبة
أنداداً :: أمثالاً من الأوثانِ تعبدونها
ادعوا شهدائكم :: أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم
متشابها :: في اللون والمنظر لافي الطعم
استوى إلى السماء :: قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بلا صارفٍ عنه
فسواهن :: أتمهنَّ وقومهُنَّ وأحكمهنَّ
يَسفك الدّماء :: يُريقُها عدواناً وظلماً
نسبّح بحمدك :: نُنَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ
نقدس لك :: نمجدُك ونطهرُ ذكرك عمّا لا يليق بعظمتك
اسجدوا لآدم :: اخضعوا له، أو سجود تحية وتعظيم
رغداً :: أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناء فيه
فأزلّهما الشّيطان :: أذهَبَهُما وأبعَدَهُما
إسرائيل :: لقبُ يعقوب عليه السلام
فارهبونِ :: فخافونِ في نقضِكم العهد
ولاتلبِسوا :: لاتخلِطوا ، أو لا تستُرُوا
تـــــــــــــابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
< ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
أعن علي نشر الموقع ولك الاجر
بالمثل فالدال علي الخير كفاعله >